منذ عامين
تقول صحيفة لوبوان الفرنسية إن السلطات الانتقالية جعلت من الإصلاحات المؤسسية إحدى أولوياتها، إلى جانب استعادة الأمن في جميع أنحاء البلاد. ومهما كانت نواياه، فإن المجلس العسكري الحاكم في مالي يريد المضي قدما.
الحوار الذي يستمر لمدة 3 أسابيع، يشارك فيه ما يقرب من 40 مجموعة من الحركات المسلحة التي وقعت مع المجلس العسكري الانتقالي، في 8 أغسطس اتفاقية الدوحة للسلام في تشاد برعاية قطرية.
منذ ٣ أعوام
صحف جزائرية نقلت، وجود استياء رسمي من تحركات السفير الذي عقد لقاءات مع وسائل إعلام وسياسيين مروجا لمشروع "المرحلة الانتقالية"، الذي تحدث عنه الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" في حواره مع مجلة "جون أفريك"، مطلع ديسمبر/كانون الأول 2020.